لقد خضع تركي لزراعة القوقعة الصناعية عندما كان طفلاً وها هو الآن مراهق يستمتع بهواياته كغيره من أبناء جيله.
يروي لنا تركي وأبوه، رحلته مع ضعف السمع منذ ولادته وكيف كان الحصول على غرسة القوقعة الصناعية الحدث الأهم في حياتهم. واليوم بفضل تصميم تركي ودعم الأهل المستمر خلال مسيرته مع زراعة القوقعة، تمكن تركي من تحقيق أحلامه وهي لعب كرة القدم والسباحة والرسم. فتركي يطمح بأن يصبح رجل أعمال لخدمة وطنه السعودية ومجتمعه.
ما رأيكم في قصة تركي ؟ شاركوا معنا قصصكم وسنعمل على نشرها في العدد القادم من أخبارعائلة كوكير.